الناجحات من رائدات الأعمال اليوم في عالم تنافسي
تعرف الأعمال التجارية الناجحة التي تديرها النساء معنى صاحب عمل حقيقي ، "الشخص الذي يقوم بممارسة عمل يفترض السيطرة الكاملة والخطر" ، ليس محددًا حسب الجنس ، وليس من المستغرب أن معظم رجال الأعمال هم من الرجال.
الكثير من النساء ليس لديهن الوقت الكافي لبدء شركة لأن حقيقة أن النساء تميل إلى القيام بنصيب أكبر من تربية الأطفال والحفاظ على المنزل معا!
لقد أتيحت لي الفرصة لمقابلة عدد قليل ممن حضروا مؤتمر المرأة وإلقاء نظرة فاحصة على القضايا التي تتعامل معها رائدات الأعمال الناجحات.
قدم بنك اسكتلندا في المؤتمر الدولي الحالي لرائدات الأعمال في جلاسكو عددًا قليلاً من دراساته البحثية.
وفقًا للبنك ، تميل حتى صاحبات المشاريع الناجحات إلى: قلة رأس مال منظماتهن عند بدء التشغيل ؛ لديهم ميل لاستخدام تمويل الالتزامات المالية وأن يكونوا أكثر كرهًا للخطر من نظرائهم من الذكور ،
ويستخدمون نسبة أكبر من مدخراتهم الفردية في خدمتهم ، سواء عند بدء التشغيل أو التقدم.
هم أقل عدوانية من الرجال حول فهمهم وفهمهم للمنتجات والخدمات المالية ، وكل ذلك يمكن أن يؤثر على التمويل وتنمية أعمالهم.
وقد يتفاقم هذا بسبب تردد البنوك التاريخي في معاملة نسائها في عملاء الأعمال بنفس الطريقة التي يتعامل بها العملاء الذكور.
تميل الشركات المملوكة للإناث إلى أن تكون أكثر توجها نحو الخدمة.
نعم ، وبالتالي لديها حقوق ملكية أقل من الخدمات المملوكة للذكور - هناك عامل آخر يمكن أن يكون مترددًا.
يعد التمويل أمرًا حيويًا لجميع التجارة وبالطبع الأعمال التجارية المملوكة للنساء ، وربما تكون إدارة الأموال أمرًا بالغ الأهمية بين الشركات الصغيرة ، سواء في البداية أو عند التوسع.
إن الكفاح من أجل الحفاظ على النقد والحرية المالية الملائمين على قيد الحياة ثابت بين أصحاب الأعمال.
فهل من المفاجئ إذن أن القلق النقدي هو السبب الأكثر انتشارًا للإجهاد والأرق!
مع إنتاج الشركات المملوكة للإناث أكثر من تسعة وثلاثين في المائة من الشركات الناشئة الجديدة ، وما يزيد قليلاً على ثلث ملكية أصحاب الأعمال الحرة في كندا التي تملكها أو تقودها الإناث ، زادت صاحبات المشاريع بنسبة تزيد قليلاً عن مائتي في المائة في السنوات العشرين الماضية .
ونتيجة لذلك ، تبحث المزيد من سيدات الأعمال من النساء السود عن المزيد من الفرص لتنمية شبكتهن وتعزيز أنظمة الدعم الخاصة بهن.
تأسست رائدات الأعمال في أمريكا الشمالية في كندا في تورنتو عام 1992 ، كدعم وفرصة وشبكة موارد لرواد الأعمال.
ووجدت أن WEC تروج لرواد الأعمال الشابات وتعززهن أيضًا في كندا وتساعدهن على تحقيق النجاح وتحديده وفقًا لشروطهن الخاصة.
من المهم المساعدة في تعزيز مصالح رائدات الأعمال الناجحات والنساء في بدء الأعمال التجارية ، وأصحاب الأعمال في حي الخدمة الأكبر.
يساعد في نقل المعرفة المناسبة المناسبة لأعضاء WEC ؛ وشركاء مع شركات في كندا وخارجها ، مثل الرابطة الوطنية لصاحبات الأعمال التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية.
والمجموعات العالمية مثل Femmes Chefs d'Enterprises Mondiales و Italian Associazione Imprenditrici e Donne Dirigenti D'Azienda ، لجلب أفضل الفرص والموارد والممارسات لأعضائها هنا.
هذه منظمة حيث يمكن للمرأة أن تحقق أحلام حياتها وتمتزج مع الأعمال التجارية الأخرى المملوكة للنساء ، والتي تتعامل مع قضايا مماثلة في بدء خدماتها وإدارتها وتنميتها.
WEC هو المورد الذي العروض بصوت موحد للحكومة الاتحادية والجمهور، والضغط على قضايا المرأة في مجال الأعمال التجارية إلى اليمين التفكير الرائدة.
يقترح أن زيادة البحث والدراسة من سيدات الأعمال الشابات لخلق المزيد من الفرص لصاحبات الأعمال من النساء السوداوات ، مع توفير ما يتم تعلمه عن المنظمات النسائية بالتحديد.
وفيما يتعلق بإجازة الأمومة - حيث تعمل الشركات المملوكة للإناث على تحقيق نفس المزايا التي يتمتع بها موظفوها كما يرغبون في الحصول على العلاج.
هناك "ما يمكن عمله" لتسوية الملعب وتوسيع هذه الميزة للجميع كما هو الحال في فنلندا على سبيل المثال؟
الأمر يشبه ما تعلمه الدورة التدريبية في المعجزات ، "إن الامتداد الحقيقي للذات والإرادة الحرة الحقيقية يجلب اليقظة في جميع أنحاء العالم.
هناك العديد من المنظمات التي تساعد الشركات المملوكة للإناث على التفاعل مع رسالة ثقة وإيجابية منعشة حول العملاء المحتملين في المستقبل للإناث ، ومما يثلج الصدر أن يتم سماع الرسالة.
إنني أحث أي امرأة في مجال الأعمال التجارية ، وخاصة الشابات من رجال الأعمال على اكتشاف المزيد عن الثقة بالنفس كممثلة.
يأخذنا هذا إلى نصائح رائعة للأعمال التجارية المملوكة للإناث ، ويشجع صاحبات المشاريع.
غالبًا ما ينسى العديد من الأعمال التجارية الطموحة المملوكة للإناث ، والمشرفين على الأعمال والمهنيين الآخرين أن لديهم حقًا مهمتان - الأولى هي القيام بالضبط بما يكسبون المال من أجله (والقيام بذلك أفضل بكثير من الذكور).
والآخر هو التعامل بشكل استباقي مع مسار مهنتهم والقيام بالضبط بما هو مطلوب لضمان حركتهم الصاعدة لا يعتمد حقًا على الآخرين - لا سيما أولئك الذين يشتهرون بعقلية "نادي أولد بويز" الذين قد يعملون أو لا يعملون في مصلحتها.
إن "الأسرار" التالية ، التي تم جمعها من خلال خلفيتي الجوهرية كرائد أعمال وخبراء في المنظمة يقدمون لي النصيحة ، ستساعد المحترفات على التعامل بشكل أفضل مع دورة نجاحهن:
فهم "دائرة صاحبات المشاريع الناجحات"
من الاقتراحات النموذجية المقدمة للشركات التجارية المملوكة للنساء أن يقضوا قدرًا كبيرًا من الوقت في الإلمام بالعمل جنبًا إلى جنب مع موظفيهم للتأكد من أن كل موظف لديه ما (ق) يحتاجه ليكون منتجًا .
في حين أن هذا المفهوم حسن النية ، فإنه لا يقدم أقصى فائدة لجميع المدرجة.
بدلاً من ذلك ، من الحيوي للغاية أن تتدبر المديرات مساعدة صاحب العمل في الظهور بمهارة في كل فرصة.
عندما يفهم أن لديك القدرة على مساعدته على الازدهار ، ستحصل أنت ومجموعتك على مزيد من الوقت والاهتمام والموارد للمساعدة في الإنتاجية المثلى.
تشير العديد من الشركات المملوكة للنساء إلى القوالب النمطية والأحكام المسبقة الذكورية للأدوار والقدرات "المناسبة" للإناث كحاجز رئيسي لتطورها.
من الأهمية بمكان بالنسبة للنساء أن يقيّموا موقف صاحب العمل بالنسبة إلى الاختصاصيات.
سبق أن ناقشت قضايا انعدام الأمن للمرأة يمكن أن تلتئم بسرعة وأن تكون امرأة واثقة.
يمكن القيام بذلك عن طريق تحليل سجله الترويجي للذكور مقابل الإناث ، أو توازنه ، أو افتقاره للتفاعلات مع الإناث مقابل الموظفين الذكور ، وإذا كانت تفاعلاته مع الموظفات خبيرة تمامًا بدلاً من مجرد الحديث البليغ أو المغازل الصغير حصريًا عن منزلها.
تلعب الطريقة التي نبدو بها (أي الصفات الفريدة للمرء مثل الصوت والحجم والنبرة) دورًا حاسمًا في كيفية عرض الإناث.
بالإضافة إلى ذلك ، تميل الكثير من النساء إلى ذكر آرائهن أو اعتراضاتهن أو توصياتهن كسؤال بدلاً من التأكيد على ثقتهن بالإيجاب والثقة كإعلان.
في سياق العمل ، يجب على الإناث قيادة الأرضية خشية أن تسقط أفكارهن الرائعة على جانب الطريق.
نظرًا لأن العديد منا لا يزال يربط بين مزاج المرء وقدرته على التحدث والمظهر بقدرته العامة ، فإن هذا يظل تحديًا قويًا لأولئك النساء اللواتي لديهن خصائص قائمة على القوالب النمطية الأخرى أو الصعبة.
ولكن كما يعلمنا البشر مثل الدورة التدريبية في المعجزات ، فإن "الأنا تدرك كيفية التسلل إلى الباب الخلفي لنا وتبدأ في إسقاط الحكم على أساس الخوف والشك في الذات".
ومع ذلك ، قد يكون من المستحيل التغيير ، مثل الطول أو الوزن ، أو لون الشعر الأشقر ، أو مجرد صوت عالي النبرة.
هذه الذاتية أسوأ بالنسبة لصاحبات الأعمال الشابات حيث أن المجتمع عمومًا أكثر قدرة على قبول الذكور مع ما يعتبر نقصًا أكثر من السيدات.
بغض النظر عن هذه العوائق ، قم بتكييف نفسك لتجد نفسك في أفضل وضع ، والتحدث والإيماءات بطريقة موثوقة وواثقة ، وارتداء الملابس التي تضفي نجاحًا على أعمالك التجارية المملوكة للنساء.
لكي تبرز في الواقع عن الآخرين وتحصل على الترقية الحاسمة ، يجب على الشابات من رجال الأعمال من خارج الموقع ، أو النساء التنفيذيات في المنزل ، أن يضمنن وجودهن في مكان العمل كلما كان صاحب عملها في المكتب.
إذا قرر (ق) في الواقع أنه من الضروري أن تكون هناك بعد ساعات العمل ، أو في عطلات نهاية الأسبوع ، أو في الصباح الباكر ، فمن الأفضل لك التواجد في نفس الوقت.
حتى في هذا اليوم في سن ما يسمى بالمساواة بين الجنسين ، تحتاج الإناث إلى الاستفادة من جميع الفرص للتمييز في بيئة العمل.
من الضروري أن يعرف أولئك الذين هم في وضع يمكنهم من الاستفادة من مهنة المرأة بأي طريقة معرفة من هي وما أنجزته بالضبط.
يدرك الأشخاص ذوو الخدمة الفعالة أهمية السماح للآخرين بفهم نجاحاتهم ، ويمارسونها بالطريقة المناسبة.
لا تحتاج السيدات إلى الانتظار حتى يتم اكتشافهن عندما يكافحن في العمل المطلوب ، بل بالأحرى تطوير القدرة على كيفية التحدث التكتيكي عن إنجازاتها في بيئة العمل.
يشعر الكثير من الموظفين في جميع أنحاء العالم بالملل وعدم الاهتمام ، مما يؤثر سلبًا على أدائهم وإبداعهم.
حان الوقت لقادة الشركات في العالم لإعادة المشاركة واستثمار المزيد من الوقت في العمل كقادة بدلاً من البيروقراطيين.
تحتاج الشركات المملوكة للإناث إلى استغلال هذه القدرات الفطرية كلما أمكن ذلك ، لأن هذه الإدارة ذات العقلية الصحيحة تضمن تركيز الجميع على الوصول إلى خطوط الهدف ومشاركتهم فيها.
(أقترح دائمًا البحث في الويب عن المعلومات ذات الصلة التي تمثل مناقشة حول كونك امرأة واثقة من نفسها اليوم مليئة بثقة الأنثى. قد تكون المحادثة الجيدة ، هل يجب أن يكون لديك مدرب حياة ، نعم أم لا؟)
إشتركي الأن في بريد المدونة السريع ليصلك كل موضوع عن ريادة الأعمال.